الفيحاء اختارت "أمير الكلام" جان عبيد
طرابلس على موعد مع الوفاء في 7 حزيران
الشارع الطرابلسي وفاعليات المدينة والناخبون المسلمون يُجمِعون على دعمه نظراً لتاريخه المُشرّف وأياديه البيضاء
الشارع الطرابلسي وفاعليات المدينة والناخبون المسلمون يُجمِعون على دعمه نظراً لتاريخه المُشرّف وأياديه البيضاء
كتب وسيم فؤاد الأدهمي
هذا هو الوزير والنائب السابق جان عبيد! يعرف متى يلوذ بالصمت، ويعرف متى وكيف يتكلم॥فاستحق عن جدارة لقب "أمير الكلام"।
أحب طرابلس التي ترعرع فيها وناسها وأحبته! لما لا ؟وهو المنفتح المعتدل الوفي للمدينة وأبناءها... وهو رمزاً للعيش المشترك، والدمث الأخلاق الذي لم يمل من بناء الجسور وتقريب وجهات النظر في الازمنة الصعبة، يعينه على ذلك ثقافة موسوعية، وديبلوماسية راقية، وحنكة وخبرة كبيرة متراكمة، وصداقات متشعبة في لبنان والوطن العربي.
اكتسب جان عبيد محبة القراءة انجيلاً وقرآناً،أدباً وشعراً متأثراً بوالدته التي توفيت عن 94 عاماً وكانت لا تزال تحفظ أكثر من 4000 بيت شعر.
لقد ترك جان عبيد في كل موقع تسلمه بصمات ايجابية لا تمحى.ففي وزارة التربية في حكومة الشهيد الرئيس رفيق الحريري ترك أثراً بارزاً وسُجّلت له نقاط عدة منها: انشاء مدارس جديدة لتلبي حاجة الطلاب، واصدار مناهج تعليمية عصرية، وسلسلة رتب ورواتب للمعلمين....وغيرها.
وحين تسلم وزارة الخارجية في عام 2003 نسج صداقات طيبة وعميقة مع عدد من القادة والحُكام العرب وسخّر هذه العلاقات لمصلحة البلد.
ان طرابلس، والوطن، اليوم بحاجة الى أمثال جان عبيد..الى سياسي معتدل غير مرتهن الا لمبادئه وقيمه وأخلاقه ووطنيته..يعمل من أجل المواطن واعلاء شأن الوطن.لأن المواطنين قد ضاقوا زرعاً بتجار القيم والمبادئ وأصحاب المشاريع المشبوهة، الذين يُسخّرون مواقعهم لتحقيق أهدافهم الشخصية ومصالحهم الضيقة.
المواطن بحاجة الى من يتابع قضاياه بصدق وشفافية ، وهذه هي شِيَم جان عبيد.... ومن يعمل على تأمين حاجاته الأساسية من لقمة عيش كريمة، الى الطبابة والتعليم وضمان الشيخوخة،اضافة الى تأمين فرص عمل لطابور الشباب العاطل عن العمل...وهذه أبسط حقوق الانسان...
ليس هناك أكفأ وأجدر من جان عبيد للمقعد الماروني بطرابلس،وهو العالم بشؤونهاوشجونها،والذي يُجمَع الشارع الطرابلسي وفاعليات المدينة والناخبون المسلمون على دعمه نظراً لتاريخه المُشرّف وأياديه البيضاء وآدائه المميز في مختلف المواقع. وما كلام دولة الرئيس نجيب ميقاتي عن أن وجود عبيد في البرلمان "غنى للمجلس النيابي" الا أحد الأدلة على ما نذهب اليه، وشهادة حق من رجل كبير معروف بحكمته وموضوعيته ودقته.
كما يقول المرشح الدكتورمحمد نديم الجسر في حديثه لـ"القضية":" الوزيرالسابق جان عبيد يُعبر عن ارادة الناس "الناس بدن ياه".
وهل من مرشح أفضل من جان عبيد؟
على من يشكل اللوائح أن يرى ماذا يريد الناس، وليس ما يريدون هم أنفسهم. وبغض النظر عن طائفة المرشح يجب أن تكون لديه صفة تمثيلية".
ويأتي الكلام الذي نُقل عن سماحة مفتي طرابلس والشمال الدكتور مالك الشعار "أن الناخبين المسلمين قد يختلفون على المرشحين المسلمين، ولكنهم متوافقون على جان عبيد " يأتي هذا الكلام ليؤكد أن الناخبين المسلمين حسموا أمرهم ،وان الفيحاء حسمت أمرها واختارت "أمير الكلام"جان عبيد ليمثلها في الندوة البرلمانية، وطرابلس على موعد مع الوفاء في 7 حزيران المقبل
هذا هو الوزير والنائب السابق جان عبيد! يعرف متى يلوذ بالصمت، ويعرف متى وكيف يتكلم॥فاستحق عن جدارة لقب "أمير الكلام"।
أحب طرابلس التي ترعرع فيها وناسها وأحبته! لما لا ؟وهو المنفتح المعتدل الوفي للمدينة وأبناءها... وهو رمزاً للعيش المشترك، والدمث الأخلاق الذي لم يمل من بناء الجسور وتقريب وجهات النظر في الازمنة الصعبة، يعينه على ذلك ثقافة موسوعية، وديبلوماسية راقية، وحنكة وخبرة كبيرة متراكمة، وصداقات متشعبة في لبنان والوطن العربي.
اكتسب جان عبيد محبة القراءة انجيلاً وقرآناً،أدباً وشعراً متأثراً بوالدته التي توفيت عن 94 عاماً وكانت لا تزال تحفظ أكثر من 4000 بيت شعر.
لقد ترك جان عبيد في كل موقع تسلمه بصمات ايجابية لا تمحى.ففي وزارة التربية في حكومة الشهيد الرئيس رفيق الحريري ترك أثراً بارزاً وسُجّلت له نقاط عدة منها: انشاء مدارس جديدة لتلبي حاجة الطلاب، واصدار مناهج تعليمية عصرية، وسلسلة رتب ورواتب للمعلمين....وغيرها.
وحين تسلم وزارة الخارجية في عام 2003 نسج صداقات طيبة وعميقة مع عدد من القادة والحُكام العرب وسخّر هذه العلاقات لمصلحة البلد.
ان طرابلس، والوطن، اليوم بحاجة الى أمثال جان عبيد..الى سياسي معتدل غير مرتهن الا لمبادئه وقيمه وأخلاقه ووطنيته..يعمل من أجل المواطن واعلاء شأن الوطن.لأن المواطنين قد ضاقوا زرعاً بتجار القيم والمبادئ وأصحاب المشاريع المشبوهة، الذين يُسخّرون مواقعهم لتحقيق أهدافهم الشخصية ومصالحهم الضيقة.
المواطن بحاجة الى من يتابع قضاياه بصدق وشفافية ، وهذه هي شِيَم جان عبيد.... ومن يعمل على تأمين حاجاته الأساسية من لقمة عيش كريمة، الى الطبابة والتعليم وضمان الشيخوخة،اضافة الى تأمين فرص عمل لطابور الشباب العاطل عن العمل...وهذه أبسط حقوق الانسان...
ليس هناك أكفأ وأجدر من جان عبيد للمقعد الماروني بطرابلس،وهو العالم بشؤونهاوشجونها،والذي يُجمَع الشارع الطرابلسي وفاعليات المدينة والناخبون المسلمون على دعمه نظراً لتاريخه المُشرّف وأياديه البيضاء وآدائه المميز في مختلف المواقع. وما كلام دولة الرئيس نجيب ميقاتي عن أن وجود عبيد في البرلمان "غنى للمجلس النيابي" الا أحد الأدلة على ما نذهب اليه، وشهادة حق من رجل كبير معروف بحكمته وموضوعيته ودقته.
كما يقول المرشح الدكتورمحمد نديم الجسر في حديثه لـ"القضية":" الوزيرالسابق جان عبيد يُعبر عن ارادة الناس "الناس بدن ياه".
وهل من مرشح أفضل من جان عبيد؟
على من يشكل اللوائح أن يرى ماذا يريد الناس، وليس ما يريدون هم أنفسهم. وبغض النظر عن طائفة المرشح يجب أن تكون لديه صفة تمثيلية".
ويأتي الكلام الذي نُقل عن سماحة مفتي طرابلس والشمال الدكتور مالك الشعار "أن الناخبين المسلمين قد يختلفون على المرشحين المسلمين، ولكنهم متوافقون على جان عبيد " يأتي هذا الكلام ليؤكد أن الناخبين المسلمين حسموا أمرهم ،وان الفيحاء حسمت أمرها واختارت "أمير الكلام"جان عبيد ليمثلها في الندوة البرلمانية، وطرابلس على موعد مع الوفاء في 7 حزيران المقبل
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية